انخفض مؤشر S&P Global Egypt PMI إلى 49.2 في مارس 2025 من 50.1 في فبراير، مشيرًا إلى تدهور طفيف في ظروف التشغيل ومسجلاً أول انكماش للعام. تراجعت حجم المبيعات لأول مرة خلال ثلاثة أشهر، مع ضعف الطلب المحلي والدولي. في الوقت نفسه، تباطأت الأنشطة التجارية مع تقليص الشركات للمشتريات والعمالة نتيجة ضعف الطلب. على الجبهة السعرية، تباطأ تضخم أسعار المدخلات إلى أبطأ وتيرة لها في ما يقرب من خمس سنوات، بدعم من استقرار الجنيه المصري وتكاليف العمالة المنخفضة للشهر الثاني على التوالي. ونتيجة لذلك، زادت الأسعار قليلا فقط، محافظة على أدنى معدلات زيادة في الأسعار في أربع سنوات. ونظرًا لذلك، انخفضت ثقة الأعمال إلى أحد أدنى مستوياتها في تاريخ السلسلة، معبرة عن القلق بشأن عدم اليقين الاقتصادي وضغوط الطلب.

زاد مؤشر إدارة المشتريات في قطاع التصنيع في مصر إلى 50.70 نقطة في يناير من 48.10 نقطة في ديسمبر 2024. مؤشر إدارة المشتريات في مصر بلغ متوسط ​​نقاط 47.98 منذ عام 2012 حتى عام 2025، ووصل إلى أعلى مستوى على الإطلاق بلغ 52.50 نقطة في نوفمبر 2013 وأدنى مستوى قياسي بلغ 29.70 نقطة في أبريل 2020.

زاد مؤشر إدارة المشتريات في قطاع التصنيع في مصر إلى 50.70 نقطة في يناير من 48.10 نقطة في ديسمبر 2024. من المتوقع أن يكون مؤشر إدارة المشتريات في قطاع التصنيع في مصر 49.10 نقطة بنهاية هذا الربع، وفقًا لنماذج تداول الاقتصاد العالمي وتوقعات المحللين. في المدى الطويل، من المتوقع أن يتجه مؤشر إدارة المشتريات في القطاع الخاص غير النفطي في مصر نحو حوالي 51.00 نقطة في عام 2026، وفقًا لنماذجنا الاحصائية.



أخرى السابق وحدة مرجع
مؤشر الفساد 30.00 35.00 نقاط Dec 2024
الفساد الرتبة 130.00 108.00 Dec 2024

مصر - مؤشر مديري المشتريات للتصنيع
في مصر، يقيس مؤشر S&P Global Egypt لمديري المشتريات أداء القطاع الخاص غير النفطي ويستمد من استطلاع لـ 450 شركة، بما في ذلك قطاعات التصنيع والخدمات والبناء والتجزئة. يعتمد مؤشر مديري المشتريات على خمسة مؤشرات فردية بالأوزان التالية: الطلبات الجديدة (30 في المئة) والإنتاج (25 في المئة) و التوظيف (20 في المئة) وزمن تسليم الموردين (15 في المئة) ومخزون المواد المشتراة (10 في المئة)، مع استدارة المؤشر زمن التسليم بحيث تنتقل في اتجاه قابل للمقارنة. تشير القراءة التي تزيد عن 50 إلى توسع القطاع الخاص غير النفطي مقارنة بالشهر السابق. بينما تشير القراءة التي تقل عن 50 إلى انكماشه وتشير 50 إلى عدم وجود تغيير.


الأخبار
تنكمش قطاع القطاع الخاص غير النفطي في مصر في مارس
انخفض مؤشر S&P Global Egypt PMI إلى 49.2 في مارس 2025 من 50.1 في فبراير، مشيرًا إلى تدهور طفيف في ظروف التشغيل ومسجلاً أول انكماش للعام. تراجعت حجم المبيعات لأول مرة خلال ثلاثة أشهر، مع ضعف الطلب المحلي والدولي. في الوقت نفسه، تباطأت الأنشطة التجارية مع تقليص الشركات للمشتريات والعمالة نتيجة ضعف الطلب. على الجبهة السعرية، تباطأ تضخم أسعار المدخلات إلى أبطأ وتيرة لها في ما يقرب من خمس سنوات، بدعم من استقرار الجنيه المصري وتكاليف العمالة المنخفضة للشهر الثاني على التوالي. ونتيجة لذلك، زادت الأسعار قليلا فقط، محافظة على أدنى معدلات زيادة في الأسعار في أربع سنوات. ونظرًا لذلك، انخفضت ثقة الأعمال إلى أحد أدنى مستوياتها في تاريخ السلسلة، معبرة عن القلق بشأن عدم اليقين الاقتصادي وضغوط الطلب.
2025-04-03
نمو القطاع الخاص غير النفطي في مصر يستقر في فبراير
انخفض مؤشر مديري المشتريات لمصر من S&P Global إلى 50.1 في فبراير 2025 من أعلى مستوى له في خمسين شهرًا عند 50.7 في يناير، ليبقى فوق عتبة 50 للشهر الثاني على التوالي. وهذا يمثل أول توسع متتالي منذ أكثر من أربع سنوات، مما يشير إلى استمرار التعافي في القطاع الخاص غير النفطي في مصر. قادت ظروف السوق الأقوى وارتفاع الطلب من العملاء النمو، لكن الوتيرة تباطأت بسبب انخفاض في طلبات التصنيع. في الوقت نفسه، ارتفعت نشاطات الشراء بشكل حاد إلى أعلى مستوى لها في ثلاث سنوات ونصف، حيث سعت الشركات للحصول على مدخلات في سوق يتحسن. على الرغم من المكاسب، انخفض التوظيف للمرة الثالثة في أربعة أشهر، بينما ظل الإنتاج مستقرًا مع تغير طفيف في التراكمات والمخزونات. فيما يتعلق بالأسعار، بقي تضخم تكاليف المدخلات منخفضًا مقارنة بعام 2024، بينما حافظت تكاليف الموظفين المنخفضة وزيادات تدريجية في أسعار الإنتاج على التضخم دون متوسطه طويل الأجل. بالنظر إلى المستقبل، انخفضت ثقة الأعمال إلى أدنى مستوى لها منذ نوفمبر 2024، حيث ظلت الشركات حذرة بشأن المخاطر الاقتصادية والجيوسياسية.
2025-03-04
نمو القطاع الخاص غير النفطي في مصر يصل لأعلى مستوى خلال أكثر من 4 سنوات
ارتفع مؤشر مديري المشتريات لمصر من ستاندرد آند بورز جلوبال إلى 50.7 في يناير 2025، مقارنة بـ 48.1 في ديسمبر 2024، مما يدل على أول توسع في القطاع الخاص غير النفطي منذ أغسطس الماضي. كما يمثل الرقم الأخير أعلى قراءة منذ نوفمبر 2020، مما يشير إلى أن تحسن الظروف السوقية المحلية دفع المبيعات إلى الارتفاع، بدعم من تراجع ضغوط التكلفة مع انخفاض بعض أسعار المواد. ارتفعت إجمالي النشاط التجاري والطلبات الجديدة بشكل طفيف، حيث سجلت معدلات النمو أسرع وتيرة لها منذ أكثر من أربع سنوات. وفي الوقت نفسه، استقرت العمالة بعد تراجعها في الشهرين السابقين. زادت نشاطات الشراء بينما ظلت أوقات التسليم دون تغيير يذكر. فيما يتعلق بالأسعار، انخفضت تضخم تكاليف المدخلات إلى أدنى مستوى له في ثمانية أشهر، بسبب تباطؤ ارتفاع أسعار الشراء. نتيجة لذلك، تباطأت تضخم تكاليف الإنتاج إلى الأبطأ في أربع سنوات ونصف. ومع التطلع إلى المستقبل، ضعفت معنويات الأعمال إلى مستوى تاريخي منخفض وسط حالة من عدم اليقين بشأن الاستقرار الاقتصادي على المدى الطويل.
2025-02-04