سجلت روسيا فائضاً في الميزان التجاري بقيمة 7.3 مليار دولار في الربع الثاني من عام 2025، مما يشير إلى تضاغط حاد من القيمة المعدلة للأسف إلى 17.7 مليار دولار.
كان هذا أدنى فائض في الميزان التجاري لروسيا منذ الربع الرابع من عام 2020، عندما أثارت أزمة الجائحة انخفاض قيمة السلع التي تصدرها روسيا.
تضاغف فائض السلع إلى 27.2 مليار دولار في الربع الثاني من العام مقارنة بـ 30.1 مليار دولار في العام السابق، نتيجة لتباطؤ الطلب على الطاقة من الصين، التي كانت العميل الرئيسي لصادرات السلع الثقيلة لروسيا منذ فرض العقوبات الغربية في عام 2022.
بدوره، اتسع عجز الخدمات إلى 12.9 مليار دولار من 7.8 مليار دولار، بينما اتسعت الفجوة في الحساب الأولي والثانوي إلى 7 مليار دولار من 4.6 مليار دولار.