كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تستعدان لقمة بين الرئيس دونالد ترامب وزعيم كوريا الجنوبية لي جاي ميونغ، ولكن القضايا الغير محلولة من اتفاق تجاري مصغر حديث يشير إلى احتمال وجود توتر.
في نهاية يوليو، توصلت سيول وواشنطن إلى اتفاق تجاري أولي بتطبيق رسوم بنسبة 15%، ومع ذلك، تظل هناك فجوات رئيسية في تكاليف الدفاع، والاستثمارات الشركاتية، وإدارة العملات، وحواجز غير التعريفة.
لم يتم تحديد تاريخ محدد، على الرغم من أن ترامب أشار الأسبوع الماضي إلى أن القمة يمكن أن تحدث خلال أسبوعين.
يحذر الخبراء من أن عدم وجود اتفاق مكتوب قد يؤدي إلى نزاعات، مع تصاعد الروايات المتضاربة، مثل رفض كوريا الجنوبية لادعاءات الولايات المتحدة بأنها ستستسلم بنسبة 90% من الأرباح من 350 مليار دولار من الاستثمارات الأمريكية المخططة.